نصبح مستغفرين و نمسي تائبين
إذا كانت حقوق الله تعالى أكبر من أن نقضيها، ونِعَمه عزّ وجل أكثر من أن نشكرها، فلا أقلّ من أن نُصبح مستغفرين ونمسي تائبين والله غفور رحيم.
إذا كانت حقوق الله تعالى أكبر من أن نقضيها، ونِعَمه عزّ وجل أكثر من أن نشكرها، فلا أقلّ من أن نُصبح مستغفرين ونمسي تائبين والله غفور رحيم.
التوبة إلى الله سبحانه وتعالى وحكمها وفضلها وشروطها وممن تقبل ومتي مع بيان ذلك بالدليل من القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة
09/09/2015 129861الجنة دار الأبرار، عرفتم من هم الأبرار أو لا؟ أو تشكون؟ من هم الأبرار يا عباد الله؟ إنهم المؤمنون المطيعون أو
14/04/2014 13233صور اليأْس والقنوط كثيرة، ومنها: 1- اليأْس والقنوط من مغفرة الله للذنوب. 2- اليأْس والقنوط من زوال الشدائد وتفريج
07/09/2021 1105