الفقه سيد العلم
الفقه سيد العلم
سأل طالب علم الشافعي رحمه الله فقال: أي العلم أطلب؟
فقال:
يا بني: أما الشعر، فيضع الرفيع، ويرفع الخسيس.
وأما النحو، فإذا بلغ الغاية صار مؤدباً.
وأما الفرائض، فإذا بلغ صاحبها فيها الغاية، صار معلم حساب.
وأما الحديث فتأتي بركته وخيره عند فناء العمر.
وأما الفقه، فللشاب وللشيخ، وهو سيد العلم (1).
المراجع
- حلية الأولياء 9/ 125.