وخلاصة القول
إن الانشغال بالقرآن هو نقطة البداية الحسن الدخول إلى دائرة تأثيره القوية والمتفردة، لذلك فلا يصح أن يمر يوم دون لقاء ومعايشة مع هذا الكتاب.
فإن قلت وكم من الوقت سأعطيه للقرآن ؟ كلما أعطينا للقرآن وقتا أطول كان نضج الثمرة أقرب، والتغيير أسرع.