الإحسان
﴿وَسَارِعُوٓاْ إِلَىٰ مَغۡفِرَةٖ مِّن رَّبِّكُمۡ وَجَنَّةٍ عَرۡضُهَا ٱلسَّمَٰوَٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ أُعِدَّتۡ لِلۡمُتَّقِينَ*ٱلَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي ٱلسَّرَّآءِ وَٱلضَّرَّآءِ وَٱلۡكَٰظِمِينَ ٱلۡغَيۡظَ وَٱلۡعَافِينَ عَنِ ٱلنَّاسِۗ وَٱللَّهُ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ﴾
[آل عمران: 133: 134].
تأكيد على أن الجنة تُنال بأخلاق سامية، ليست بكتم الغضب وحده، بل بالعطاء في الرخاء والشدة، والعفو عن الآخرين؛ فطريق الوصول إلى رضوان الله مليء بأعمال الإحسان والتسامح والعطاء.
"الجنة ليست لمن كتم غضبه فقط، بل لمن أنفق في السراء والضراء وعفا عن الناس. الطريق إلى رضوان الله مليء بأفعال الإحسان."