ثبات النبي
﴿ ۞يَـٰٓأَيُّهَا ٱلرَّسُولُ بَلِّغۡ مَآ أُنزِلَ إِلَيۡكَ مِن رَّبِّكَۖ وَإِن لَّمۡ تَفۡعَلۡ فَمَا بَلَّغۡتَ رِسَالَتَهُۥۚ وَٱللَّهُ يَعۡصِمُكَ مِنَ ٱلنَّاسِۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡكَٰفِرِينَ ﴾
[المائدة: 67]
هذه الآية تُظهر عظمة مهمة النبي ﷺ في تبليغ الرسالة وعدم الخوف من أعداء الإسلام. الله سبحانه وتعالى وعد نبيه ﷺ بحمايته من الناس حتى يبلغ رسالة ربه كاملة، مما يوضح مدد الله في دعم الحق ونشره. النبي ﷺ كانت له حماية إلهية تحصنه من أي أذى يُمكن أن يلحق به أثناء تبليغ الوحي.
رسالة عظيمة وأمانة ثقيلة! تكليف إلهي للنبي ﷺ بنشر الحق دون خوف، فقد تكفل الله بحفظه. وهكذا انتشر نور الإسلام رغم العداوات والمؤامرات!
الخلاصة:
– تأكيد على دور النبي ﷺ في تبليغ الرسالة بكل أمانة.
– إبراز حماية الله للنبي ﷺ في مهمته العظيمة.