ثقة بالله
﴿مَّا يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَٰبِ وَلَا ٱلۡمُشۡرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيۡكُم مِّنۡ خَيۡرٖ مِّن رَّبِّكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن يَشَآءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ ﴾
[البقرة _ 105]
هذه الآية تعكس كيف أن الكافرين من أهل الكتاب والمشركين لا يحبون أن يأتي الخير للمسلمين، ولكن الله يختص برحمته من يشاء. وهذا يُظهر أن رحمة الله لا يُمكن لأحد أن يحولها أو يمنعها.
ليس الجميع يفرح بنزول الخير عليك، فهناك من يضيق صدره بنعمة الله عليك! لكن العبرة ليست في رضاهم، بل في فضل الله الذي يختص به من يشاء. ثق برحمة الله، فهي أعظم من كل الحاسدين!
الخلاصة:
– دعوة للثقة في رحمة الله مهما كانت المواقف.
– التأكيد على أن الله يختص برحمته من يشاء