حتى يصبح دعاؤه أحب إليه !
قد يَمنع اللهُ عبدَه حاجةً يحبها ، فيتوجه العبد إلى ربه يدعوه ، ثم ينشرح قلبه للدعاء ، ويحببه الله إليه ، فتراه مكثراً مِن الدعاء ، متحرياً أوقات الإجابة ، حريصاً على الاسترسال في دعائه وبث شكواه ، ولا يزال به الحال حتى يصبح دعاؤه وخلوته بربه أحب إليه مِن كل شيء !