فكيف بالنعم بعد !
قال أيوب السختياني رحمه الله :
إنما يَحمدُ الناسُ على عافية الله إياهم و ستره ، و ما يبلغُ عملنُا كلُّه جزاء شربة ماءٍ بارد شربها أحدُنا و هو عطشان ، فكيف بالنِّعَم بَعدُ !
( حلية الأولياء )
قال أيوب السختياني رحمه الله :
إنما يَحمدُ الناسُ على عافية الله إياهم و ستره ، و ما يبلغُ عملنُا كلُّه جزاء شربة ماءٍ بارد شربها أحدُنا و هو عطشان ، فكيف بالنِّعَم بَعدُ !
( حلية الأولياء )
ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ قَلِيلًا
08/12/2024 49معرفة الإنسان لسبب الكسوف لا تهوّن حكمة الله، فهو يخوف عبده بتغيير عادة الكوكب بأسباب كونية يراها ويعجز عن صدها،
23/07/2019 1303إلی كل من هاجر في سبيل الله فارا بدينه من فتنة الدين، أو بطش الطغاة ثم هو يجد ضيقًا في الرزق وشظفا من العيش ورهقا
10/01/2018 2326